martedì 6 gennaio 2015

Bil3aX بالعكس






 



Bil3aX is a Palestinian band originated from the new Arabic and Oriental alternative music scene that is currently emerging in the Middle East.

Its musical outcome is outstanding; a fusion of oriental, Jazz, rock, and blues music that reminds us of great musicians of the 70s and 80s with the magical touch of the modern music. What is special about this band is the instrumental combination that has never happened before: an Oud playing along with a Flute in addition to great cannons of Bass and Guitar Chords followed by drums and adding up to the comfortable sounds to break the mood in an unbelievable way


  Members :


Ghassan Sawalhi: Oud 
Faris Shomali: Flute, Melodica 
Khalil Turjman: Bass 
Kamal Habash: Guitar 
Khalil Abu Ein: Drums 
Carmel Ghoul : Vocals


 Facebook










 






ربما نتوقّف لحظةً عند مشاهدة عنوان "12 ريختر" لعمل فني ما، إلا أننا قد نفهم كيف أن الحلم بزلزال  بغض النظر عما قد ينتج عنه ـ هو أمر خطر على بال مجموعة شباب فلسطينيين فوضعوه عنواناً لتجربتهم الموسيقية الأولى.
ذلك أنّ الحالة التي تمرّ بها فلسطين المحتلة وتعقيداتها، الاحتلال والخيبات المتكرّرة، التخبّط والفشل السياسي والمؤسساتي والاجتماعي الذي نتج عن اتفاقية أوسلو وتبعاتها.. الخ؛ كل ذلك سيدفع حتماً إلى التفكير بما هو حتّى أكثر من 12 درجة على مقياس ريختر.
"بالعكس" فرقة موسيقية من ستة شبان هم: كرمل غول (صوت)، فارس شوملي (ميلوديكا وفلوت)، كمال حبش (غيتار)، خليل ترجمان (باص)، خليل أبو عين (درامز)، وغسان صوالحي (عود). كانوا يلتقون لتعلّم الموسيقى وقتل الملل، قبل أن يؤسسوا فرقتهم في العام 2011.

الشباب الذين جاؤوا من خلفيات موسيقية واجتماعية مختلفة، اجتمعوا على هدف إعادة الأغنية السياسية إلى الواجهة مرة أخرى، وتقديمها بشكلٍ مختلفٍ عن الأغنية السياسية المباشرة التي ظهرت في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي. اليوم، يستعدون لإطلاق الألبوم الأول لفرقتهم بعنوان "12 ريختر".

العنوان "الراديكالي" الذي طُبع على الغلاف، جاء مقدمة لثماني أغانٍ جريئة، وُلدت في ظروف سياسية واجتماعية وثقافية قاهرة. يبدأ الألبوم بأغنية "يا للعجب" التي تُقدّم بقالبٍ مسرحي يطغى على الغناء، في محاولة لوضع كادر لـ"ناس بتبكي من ولد لولد، وناس بتحرق في البلد"، وهي إشارة واضحة إلى الفروق الطبقية التي تمضخت عنها فلسطين في العقد الأخير.
الضجر والتشاؤم والاستسلام، كلها ثيمات حاضرة بقوة في الأسطوانة. يبدو ذلك جلياً في أغنية "زلزال"، حيث لا حلول وسط: "نفسي بزلزال 12 رختر.. يا بتزبطْ يا بتفرطْ، يا بتركب يا بتخرب".
الألبوم المليء بالتناقضات والإسقاطات السياسية غير المباشرة؛ جعل من السهل إسقاط الوضع السياسي على أغنية رومانسية، وخَلْطَ الشخصي بالعام، كما في أغنية "عاصفة" التي تحكي عن الأنخاب الجديدة والوعود والأوهام.
أفراد الفرقة لم ينسوا أيضا أن يلقوا الـ"تحية" مخاطبين مدينتهم "رام الله يا رام الله.. شو بعيدة عن الشوارع مع أنك على الرصيف.. يا مدينة شو حزينة غطوكي بالميكاب، من برا الله الله.. ومن جوا اكتئاب".
ورغم هذا الاكتئاب إلا أن المقاومة تحضر بقوة، كما في أغنية "صبية" التي تحكي عن "صبية مش عارفة كيف تلف المقليعة وتصيب منيح". صبية لا "تعرف أوسلو واتفاقية باريس"، كما لا "تعرف البنوك ولا الرئيس". هي تعرف فقط أن جندياً ما زال يَسدّ طريقها.
يسترجع الألبوم الانتفاضة الفلسطينية الأولى، ويتحسّر عليها، كما في أغنية "علم" التي تقول: "مدفون في عيون وجيوب وقلوب.. كان العلم ممنوع، كان العلم مرفوع ع سلوك الكهربا بالسر، والليل يشهد للعلم". شباب الفرقة الذين ولد معظمهم أواخر الثمانينات لم يعايشوا الانتفاضة الفلسطينية الأولى، إلا أنهم يتحسرون عليها ويخشون أن الوطن لم "يبقَ منه سوى الأفكار".

موسيقياً، الألبوم نتاج جهد جماعي من كافة أفراد الفرقة في التلحين والتوزيع، حيث نجد أنماطاً موسيقية مختلفة، ما بين الريغي والروك والبَنْك والموسيقى الشرقية. اعتمد العمل الموسيقي على الألحان البسيطة والتراكيب الإيقاعية التقليدية لتلك الأنماط.
وقد لعب هذا التنوّع لصالح الألبوم من ناحية عدم وقوعه في الرتابة، لكنه حرم في الوقت ذاته الفرقة من تشكيل هويتها الموسيقية الخاصة، خصوصاً في تجربتها الأولى.
ومن جانب التوزيع الموسيقي، نلمس بعض العشوائية، مثلاً تتناوب في أغنية واحدة أربعة ألحانٍ لأغانٍ أجنبية وعربية قديمة، كما حصل في أغنية "عاصفة"، بالإضافة إلى المجازفة في إدخال عناصر موسيقية مكثفة، ومقاطع أرشيفية لم تكن موفقة، بل كادت أن توقع التوزيع في فخ الفذلكة والركاكة الموسيقية، كما حصل مع أغنية "صبية".
الصوت الغنائي شكّل عنصر قوة ودعم؛ صوت فريد وقوي تتمتع به مغنية الفرقة كرمل غول. كما أن الـ"كورَس" والأداء الجماعي للفرقة، رغم ضعفه وارتباكه في بعض المطارح القليلة؛ إلا أنه كان موفّقاً في إضافة طاقة دافعة دعمت الأغاني في كثير من المقاطع.
أما اختيار كلمات الأغاني فينمُّ عن نية صريحة في المضي عكس التيار؛ كلمات شارك الفرقة في كتابتها كل من أمل كعوش ووفا حوراني وعامر شوملي، وغَرَفت من الحياة بذكاء واشتبكت مع الواقع، فجعلت من الألبوم سجلاً توثيقياً صادقاً عن الحالة الفلسطينية الراهنة.
ألبوم "12 ريختر" تجربة لا تسمح لنا بإطلاق حكم موسيقي نهائي عليها، وإنما تفرض علينا النظر إليها من جميع جوانبها وطروحاتها المنطلقة من وجدان شبابٍ مشاغب، يمتلك الجرأة والوعي، ويدعو صراحةً إلى استعادة المقاومة بكافة أشكالها، وسحب البساط من تحت أرجل السياسيين الذين فتكوا بمشروع التحرر الوطني.


(Source :  www.alaraby.co)








الشباب الذين جاؤوا من خلفيات موسيقية واجتماعية مختلفة، اجتمعوا على هدف إعادة الأغنية السياسية إلى الواجهة مرة أخرى، وتقديمها بشكلٍ مختلفٍ عن الأغنية السياسية المباشرة التي ظهرت في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي. اليوم، يستعدون لإطلاق الألبوم الأول لفرقتهم بعنوان "12 ريختر". - See more at: http://www.alaraby.co.uk/culture/edac5b61-ffe7-4a8f-aa5d-6ddf71e3d50a#sthash.OGp5VN9f.dpuf

ربما نتوقّف لحظةً عند مشاهدة عنوان "12 ريختر" لعمل فني ما، إلا أننا قد نفهم كيف أن الحلم بزلزال ـ بغض النظر عما قد ينتج عنه ـ هو أمر خطر على بال مجموعة شباب فلسطينيين فوضعوه عنواناً لتجربتهم الموسيقية الأولى.
ذلك أنّ الحالة التي تمرّ بها فلسطين المحتلة وتعقيداتها، الاحتلال والخيبات المتكرّرة، التخبّط والفشل السياسي والمؤسساتي والاجتماعي الذي نتج عن اتفاقية أوسلو وتبعاتها.. الخ؛ كل ذلك سيدفع حتماً إلى التفكير بما هو حتّى أكثر من 12 درجة على مقياس ريختر.
"بالعكس" فرقة موسيقية من ستة شبان هم: كرمل غول (صوت)، فارس شوملي (ميلوديكا وفلوت)، كمال حبش (غيتار)، خليل ترجمان (باص)، خليل أبو عين (درامز)، وغسان صوالحي (عود). كانوا يلتقون لتعلّم الموسيقى وقتل الملل، قبل أن يؤسسوا فرقتهم في العام 2011.
- See more at: http://www.alaraby.co.uk/culture/edac5b61-ffe7-4a8f-aa5d-6ddf71e3d50a#sthash.OGp5VN9f.dpu





Bil3aX : il gruppo palestinese che canta il ritorno allo spirito della prima Intifada





 


Dal 22 ottobre al 15 Novembre 2014 si è svolta la seconda edizione di Qalandiya International, la biennale di arte contemporanea che coinvolge svariati paesi, città e villaggi palestinesi . La serata conclusiva , tenutasi presso il Ramallah Cultural Palace, ha visto la presentazione di "12 Richter" album d'esordio di Bil3aX, una nuova band palestinese nata all'interno del circuito universitario.

La band si forma intorno al 2011 su iniziativa di Faris Shomali e Gassan Sawalhi , studenti universitari e suonatori rispettivamente di Oud e flauto traverso. L'idea di base è quella di formare un gruppo musicale palestinese che rappresenti qualcosa di unico sia in termini musicali che di contenuto. Dopo essersi guardarti un po intorno , i due giovani musicisti incontrano altri elementi interessati alla natura del progetto ed in breve tempo il gruppo prende vita grazie alle adesioni del bassista Khalil Turjman , del chitarrista Kamal Habash, del batterista Khalil Abu Ein e della cantante Carmel Ghoul .

Le differenti esperienze musicali e sociali di ogni singolo elemento fanno si che diversi stili contribuiscano alla formazione del suono della band . Reggae, jazz, blues , elementi di rock progressivo di matrice europea ed echi di indie music vengono amalgamati e rivisitati seguendo i canoni della musica contemporanea . La presenza dell'oud e del flauto , accanto ad una sezione ritmica di natura prevalentemente rock, dona al tutto un inconfondibile atmosfera orientale .

Le idee di tutti i componenti del gruppo , a dispetto dei diversi gusti musicali, trovano un punto di convergenza sull'obiettivo tematico e contenutistico del progetto, la rivisitazione della canzone politica in auge negli anni '70 e '80 del secolo scorso elaborata secondo canoni differenti rispetto al passato.

La ragione sociale scelta dal gruppo è di per se abbastanza esaustiva .“Bil3aX” è infatti un termine arabo traducibile come "al contrario", “ all'opposto”, ed è esattamente in direzione contraria che la band vuole andare.

La complessità della situazione politica, l'occupazione protratta nel tempo , le ripetute delusioni, il fallimento politico, istituzionale e sociale, l'aberrazione degli accordi di Oslo e ciò che ne è seguito sono tutti elementi che hanno contribuito a creare in Palestina un clima sociale in cui prevalgono noia , pessimismo e rassegnazione . L'album realizzato dalla band fotografa onestamente la situazione palestinese attuale , invero abbastanza deprimente , ma ha il pregio di affrontare tematiche importanti e profonde servendosi di elementi sdrammatizzanti quali ironia, sarcasmo e , a volte, romanticismo.
 

Il titolo dell'album è programmatico :   "12 Richter" , un grado di magnitudo fuori scala, il terremoto perfetto. Anche le immagini scelte per la copertina non lasciano spazio a dubbi . Un disegno, molto simile ai lavori di Nadjii Ali , che raffigura un cassonetto in fiamme in mezzo alle quali si intravede la statua della libertà; un riferimento, neanche troppo velato, alla  fine delle illusioni circa un possibile sostegno americano ( e occidentale in toto) alla causa palestinese e alla fine dell'occupazione. Un immagine di per se radicale per presentare un album che mantiene ciò che promette nelle 8 canzoni che lo compongono.
 

Ogni singolo brano è indirizzato al risveglio della coscienza della comunità palestinese. La via individuata per un possibile riscatto passa attraverso il ripristino della resistenza in tutte le sue forme avendo come fonte di ispirazione la prima intifada. L'intero album è un invito all'azione, al boicottaggio non di Israele, ma della classe politica palestinese che , con le sue scelte , ha contribuito alla distruzione di ogni progetto di liberazione nazionale


Auto prodotto e auto distribuito l'album è il risultato dello sforzo collettivo di tutti i membri della band , unici interventi esterni sono stati quelli di Amal Kawash , Wafa Hourani e Amer Shomali , artisti contemporanei palestinesi che hanno contribuito alla realizzazione dei testi.


Alcuni media palestinesi, pur apprezzando l'album dal punto di vista musicale, ne hanno criticato l'atteggiamento frutto , a loro dire, di un tumulto giovanile che con l'età adulta si smorzerà. Forse questi giovani musicisti si sono dati obiettivi un poco ambizioni, tentare di influenzare il processo decisionale politico e sociale in Palestina attraverso la musica non è sicuramente cosa facile. Resta il fatto che il prodotto del loro lavoro risulta convincente e fresco e che , sopratutto , non sono soli in questa battaglia . Il numero di musicisti e artisti che utilizza la musica per diffondere nuove idee e messaggi politici e sociali sta costantemente aumentando sia in Palestina che in tutta l'area del levante. Male fanno commentatori e giornalisti a considerare lo status quo politico e sociale palestinese come cosa immutabile e a sottovalutare una generazione che , a conti fatti data la situazione , sembra non aver nulla da perdere .


In fondo una quercia in origine era solo un ghianda .











Bil3aX - 12 Richter ١٢ ريختر








01 3ajab عجب
02 Zilzal زلزال
03 Asefeh عاصفة
04 Ramallah رام الله
05 Demo مظاه
06 Kahweh قهوة
07 Sabyeh صبية
08 3alam العلم


HERE








Nessun commento:

Posta un commento

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...